ســألت الــمعلمة طــالب
الــصف الأول: لــو
أعــطيتك تــفاحة وتـــفاحة وتـــفاحة، كـــم يــصبح عــدد الـــتفاحات لـــديك؟
أجــاب الــطالب بـــثقة: أربـــع
تـــفاحات!
ظــهر الإحـــباط عـــلى
وجـــه الـــمعلمة ...ولـــكنها
لـــم تـــيأس فـــسألته هـــذه الـــمرة عـــن الـــبرتقال حـــيث أنـــها تــعلم
بـــحبه للـــبرتقال، قـــالت: لـــو أعـــطيتك بـــرتقالة وبـــرتقالة
وبـــرتقالة، كـــم يـــصبح عـــدد الـــبرتقالات مـــعك؟
أجـــاب الـــطفل: ثـــلاث
بـــرتقالات..
فـــتشجعت الـــمعلمة وســـألت
الـــطالب مـــن جـــديد عـــن الـــتفاحات فــأجاب مـــجددا: أربـــع تـــفاحات!
عـــندها صـــرخت بـــوجهه: ولـــكن
مـــا الـــفرق؟
أجـــاب الــطفل بـــصوت
الـــخائف: لأنني
أحـــمل واحـــدة مـــعي فـــي الـــحقيبة !
الـــمغزى: عـــندما
يـــعطيك احــدهم إجابة تـــختلف عـــما تـــتوقعه فـــلا تـــحكم عـــلي إنها
إجابة خـــاطئة. لـــربما كـــانت هـــناك زاويــــة لـــم تـــأخذها بـــعين
الاعـــتبار، يــــجب عـــليك أن تـــصغي جـــيدا كـــي تـــفهم، وألا تـــصغي
وأنت تـــحمل فـــكرة أو انـــطباع مــــعد مـــسبقا.
بجد أنا سعيدة اليوم لآنى قرأت معلومتين أفادونى فى مكان واحد شكرا
ردحذفشكرا لك إختي الكريمة وبالتأكيد نحن سعداء لزيارتك ونأمل أن نضع كل جديد ومفيد ونرجو أن تكوني دائمة الزيارة للمدونة.
حذفشكر لك وبالتوفيق دوما